الجمعة، ١٩ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

روابط المشجعين والمحبين ... دجاجة تبيض ذهبا لليهود

ومازل مسلسل الضلال الكروى مستمر مع مساوىء كرة القدم وكشف الوجه القبيح لها

وهاهى فكرة جديدة من افكار اليهود ابتدعوها لاضلال الشباب العربى عن اهتماته واحلامه

وضاع ابنائنا تحت مظلة جديدة اسمها روابط مشجعين الاندية العربية

كل نادى اصبح له مجموعة من خيرة شباب المسلمين اضاعوا اوقاتهم

وفرغوا حياتهم من اجل تتبع لاعبين الفريق فى كل مكان وحضور المباريات فى كل ارجاء البلاد

شباب اصلا ضائع منذ الصغر وما زاد الطين بله هذه الفكرة الشيطانية

ففى كل مباراة يقيم شباب الرابطة رحلات لمؤازرة الفريق كما يدعون وينكبون على شرب السجائر والمخدرات طوال الطريق

فى غفلة من الاهل اب او ام الذين يظنون ان اولادهم فى امان طالما ينتمون الى كرة القدم ولايعلمون ان هذا هو باب الضياع الحقيقى
شباب لا يصلون الفجر فى الجوامع فضلا عن البيت ولا اى صلاة اساسا ومع ذلك يقطعون الاف الكيلومترات من اجل اللحاق بمباراة فرقهم

مع ما فى التشجيع من الخروج عن اداب الاسلام من سب وضياع الصلاة ومصاحبة الفساق وسب الدين والسهر وتلوين الوجوه التى كرمها الله وكراهية الخصوم ومشجعيهم وسبهم

غاية هؤلاء الشباب ان يتشبهوا بالمشجعيين الغربين فى اوروبا وبالفعل اطلقوا على انفسهم التراز او ultras كما فى اوروبا بالظبط

سبحان الله حتى هذه الدرجة وصلنا وحدث ولا حرج عن مستوى الفساد الذى وصل اليه المشجعين وروابطهم فى مصر بلد الكنانة وفى السعودية بلد الكعبة كمثال فقط وليس على سبيل الحصر

الا ترى ان ما يحدث الان لم يكن يحلم به يهودى او مسيحى حتى بالحرب والسيف وانظر بنفسك الى الصورة الموجودة بالموضوع

وللحديث بقية فهل من عائد الى الحق
حد يقولى ان انا كداب وبألف من دماغى

الأحد، ١٤ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

مصر تحت خط الفقر وراتب جوزيه الشهرى نصف مليون جنيه

الا لعنه الله على الكرة
وتسألون لماذا انشىء هذه المدونة ولماذا انا مغموم
انطروا لاحوال مصر لقد طغى الاغنياء واصحاب السلطة اين نحن من تعاليم الاسلام
النادى الاهلى كان يعطى مانويل جوزيه المدرب الكافر اساسا والفاشل كرويا يعنى لا منه نافع
دنيا ولا اخره
كان يدفعله 300 الف جنبه مصرى فى الشهر اى كل يوم 30 الف جنيه بمعدل رهيب لم ارى مثيلا له
والان وصل الهالى انه يعجز عن دفع الراتب الجديد لسيد المدير الفاشل او حتى قولوا انه ناجح

فراح النادى الاهلى الكبير يتسول القيمة الجديدة للراتب المطلوب للمدرب فقد لطب جوزيه عليه لعنه الله
500 الف جنيه شهريا نصف مليون جنيه واعلن الاهلى انه يبحث عن ممول ليكمل للمدير الفنى راتبه
هل هذا معقول فى بلد مثل مصر نصف شعبها يبحث عن الخبز ولا يجده ومدينة مثل المحلة تقوم باضراب
دموى من اجل 20 جنيها ذيادة فى ارواتب ومدرب غير مصرى يتسول ناديه من رجال الاعمال 200 الف جنيه
ليكمل له راتبه الشهرى
والله لو لم يكن هناك اوسخ من هذه الاحداث التى تنسب لكرة القدم لكان كافيا لنا ان نعمل قانون تجريمها فى مصر
لك الله يا مصر فى طغاتك وجهلائك
اقرا الخبر المقزز وترحم معى على الشهامة المصرية

الجمعة، ١٢ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

فى ماتش القمة تشعر ان الاهلى والزمالك يهود والحكم كافر


بعد ما وصلنا اليه من تفسخ وضياع لكل ما هو جميل فى مجتمع مصرى المفروض انه مسلم
اصبح كل شىء عادى امام الناس الكبار والصغار حتى النساء اصبحت لا تستحى
لقد اصبح كل ما كان قبل ذلك من الكبائر والفواحش عادى جدا فى حياة الناس
واضرب مثل على ذلك فى موضوع المدونة الاساسى (*)
فلناشهد معا مباراة الاهلى والاسماعيلى او الزمالك مثلا والمفروض ان ما نشاهده
فريقين مصريين كما نتوقع يلاعبون بعضا من اجل الاستفادة والرقى بالرياضة والمجتمع كما يدعى الكاذبون اصحاب
السبوبة الرياضية اقصد الاعلام الرياضى
ولكن الحال ليس كما هو الحال
فلا تجد فى الملعب اى دلائل على وجود مصريين فيه فما يحدث يتكلم بلسان الحال ويخبرك ان هناك فريقا يهوديا يلاعب
فريقا مصريا او العكس , كل جممهور يسب الدين للجمهور الاخر كده عينى عينك امام ربنا سبحانه وتعالى
وكل جمهور يشتم ام لاعبى الفريق المنافس بل قد يعل الناس فى المشجعين الخصوم لانهم يشجعون
المنافس فالاهلاوى يقتل ويشعل النار فى الزملكاوى والزملكاوى يضرب بطن الاهلاوى بمطواة وهذا يحدث وحدث قريبا
جدا والكل يعلم بالوقائع
والله لو جاء اى شخص من الخارج او ممن لايهتمون بالكرة لاقسم ان الفريقين احدها من اليهود او اسرائيلى وجاى ليلاعب فريق ايرانى او فلسطينى
اما الحكم فالتأكيد هو كافر ودمه حلال , وكفر الحكم اجمع عليه الفريقين وليس واحد فقط فلا تجد الجماهير الا وهى تسب دين الحكم طوال90 دقيقة والوقت الضائع وتتنافس على التحرش به قبل وبعد وخلال المباراة والشواهد كثيرة
ياليتنا ندافع عن مقدساتنا مثل فريق الكرة المفضل لدينا
ياليتنا نحب النبى كمايحب الناس محمد ذيدان

اراكم فى تدوينة جديدة
ربنا لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا

الخميس، ١١ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

ومازال المغفلون لا يعلمون و يسرقهم السياسيون

كما تشاهدون فى الصورة من هم اصحاب الكراسى الموسيقية الذين يتبادلون كرسى المدير فى نادى الزمالك منذ مدة وصلت لعامين ونصف
وكم اوضحت من قبل ان الحزب الحاكم الذى يجلس على انفاس الناس قرر ان يستخدم كرة القدم ايضا فى الهاء الشعوب
الشعوب المغفلة الجاهلة والتى تستحق ذلك لانها سلمت امرها لقطعة من الجلد المكورة اصبحت تعبدها من دون الله
وفى الاسفل


هذه قرينة اخرى وليست من باب الصدفة ايضا ان يحاول المفسدون بكل ما امكنهم من احتلال كل الاندية المصرية والسيطرة عليها
خلاص اصبحت الكرة هى اكل وشرب المسلمين فاذا اردت ان تركبهم وتسوقهم كالنعاج فما عليك سوى السيطرة على مقاليد الاندية المصرية
ليصبح الشعب كله تحت قبضتك كالخراف والابقار والحمير
لماذا كل هذه الاهتمام وحرص المفسدون على احتلال الصفوف الاولى فى كل الاندية المصرية
وهذا حتىنادى ليس كبيرا ولكن فى كل منطقة نادى يحبه الناسو يهتمون به وهذا من جهلهم وبعدهم عن الاسلام
فاذا سيطر الخصم على النادى بهو بذلك ضمن ولاء كل الجهلاء والمغفليين من الشعب المسلم الذى ترك كل شىء وعبد كرة القدم
وطبعا ليس الاتحاد فقط ولكنه كمثال فهناك المصرى وبتروجيت والجيش وحرس الحدود والبدلية وغزل المحلة والمنصورة
وكلها اندية يسيطر عليها اهل السياسة كما يفعل اليهود من الاندية العالمية التى يتابعها المسلمون ويعشقوها اكثر من النبى صبى الله
عليه وسلم فمناشستر وتشيلسى وريالو بارشلونة وميلان وبايرن الخ كلهم فى ايدى الاعداء الذين يذيقوننا مر الهوان
لماذا كل نادى به واحد او اثناء من اعضاء مجالس الشعب والشورى واعضاء الحزب الوطنى كله بسبب المغفلين والحمقى
الذين لا يفيقون الا بعد ضياع الار والعرض
افيقوا يرحمكم الله قبل فوات الاوان




رجال السياسة يلهون الشعب بالكرة ليسرقوه

كما تلاحظوا وليست صدفة
يحاول اهل الحل والعقد فى الدولة السيطرة والطرمخة على دماغ الناس بما يلهيهم ولا اكثر من هذه المطلوب الا فى كرة القدم البلهاء التى اضاعت الشعوب والقلوب والعقول والاموال
9 من اصل 10 من اتحاد الكرة المصرى كلهم من الحزب الحاكم والذى يحكم مصر من زماااااان
هل هذه صدفة ؟؟
نعم صدفة فعلا ولكنها صدفة فى محلها لان الغرض الاساسى من الكرة الهاء المسلمين من قبل النصارى واليهود فى العالم الذين اخترعوها فلماذا لا يستغلها ايضا اللصوص والنصابين من اجل السرقة والتكويش الشامل على البلد
وانا اقول تستحقوا فعلاما يحدث لكم فمن فرط فى دينه فلااهمية بعد ذلا لثروة من الثروات
ومازال المسلسل مستمر مع الملعونة القذؤة كرة القدم

هل هؤلاء هم شهداء الامة فعلا ؟


مرة اخرى مع الحملة الضخمة المتواصلة على الاسلام والمحاولة للنيل من ثقافته وثوابته

وهاهى كرة القدم تعبث فى ديننا من جديد فأطلقت على اللاعبين مجرد اولاد يلعبون منهم

الجهلاء و الاميين والحرفيين او الصيع اساسا اصبحوا ابطالا ونجوما واطلقوا عليهم مصطلحات الجهاد

التى اختص الله بها المجاهدين فى سبيله فقط ففى اللعب تجد قوة الهجوم وراس الحربة والمباراة الحقيرة اطلقوا عليها

اسم المعركة او المجزرة ومن مات وهو يلعب تخيل !!(اصبح شهيدا)

معقول اين دينكم اشهيدكم الان هو من يموت بالشورت و الفانلة يجرى ويلهث وراء الكرة الجلد

هل اصبح شهداء المسلمين فى ملاعب النجيل الاخضر اذا فمن هم الذين يموتون فى ميادين القتال

اين اهل الشيشان واهل البوسنة وافغانستان والعراق المسلمة وغزة وفلسطين المجاهدة

ماذا تريدون من شباب خرجوا على هذه المصطلحات يجب ان يخلعوا طبعا عباءة الاسلام والعلم

والطب والهندسة ويلبسوا ثياب الدلع والمياعة والمايوهات والشورتات لان هذا هو طريق الشهادة كما

يتكلم الناس من حولهم
فهيا بنا الى كرة القدم لننال الشهادة فى سبيل الله
ولا حول ولا قوة الا بالله

السبت، ٦ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

بيكهام ومايكل وجه واحد لعملة واحدة

من المعروف ان الحملات الصليبية كانت قد انتهت جميعها فى القرون الماضية بالفشل بل والهزيمة النكراء
حتى وصلت الى 15 حملة وانتصر المسلمون فيها اجمع وعادت الجيوش الى اوروباتجر ذيول الخسران الى القساوسة
لدرجة ان لويس التاسع ملك فرنسا ان ذاك اسر فى المنصورة فى دار بن لقمان
الكفار عرفواانهم لن يغلبونا بالحروب الا اذاتخلينا عن الاسلام فهو ما من عبد يلتزم به الا ونصره الله
فدأت الحرب الضروس
والنتيجة وبعد عشراتالسنين تمكن الغرب مننا وكرة القدم والفن خيل دليل
فأنظر الى الشباب الذين يتسمون اسم المسلمين ومنهم محمد وعبد الله ولكنهم وقعوا فى غرام شخصيات نصرانية
تعلق الصليب وتشرب الخمر وتزنى امامهم فنصف مصر تتابع بشغف وعلى مدار 4 سنواتحتى الان الاحداث التى يمر بها واحد اسمه
مايكل تخيل !! مسلم وبيحب مايكل ؟؟ ويتابع مسلسله على مدار 4 سنوات دون تعب او ملل
نعود الى الجزء الخاص بنا فى كرة القدم حيث اصبح رموز الكرة العالمية او بالتعبير الدقيق النصرانية والمسيحية واليهودية
من نجوم العالم العربى واشهر اسماء به وصار الشباب المسلم يقلد قصات شعر ديفيد ويلبس فانلته صباحا ومساء
ويقلد حركاته ومنهم من يسمى نفسه ديفيد بيكهام والله العظيم هذه مسخرة
شوف كرة القدم والمسخ التى تفعله فى الوطن العربى كله وهو تأثير عشرات اضعاف مالم تحققه اصلا الحروب الصليبية ولا
كانت تحلم به ومنهم من يلبس الحلق الان تشبهها به
وبعد هذا نجد من المسلمين المصريين من يتاكلم عن اهمية كرة القدم وانها حياة الشعوب وروح الشباب واننا يجب
ان نطبق الاتحراف كما هوتاحا فى اوروبا اقول لهذا الشخص انت اساسا رجل ميت بلا قلب ولا دين ولا عقل
يارب اكون خلاص شيلت الغمامة من على اعينكم قليلا فمتى نستفيق ؟؟

الأحد، ٢٩ ربيع الأول ١٤٢٩ هـ

الخمرة على حساب صاحب النادى والاعضاء


بعد سب الدين مازلنا مع موبقات كرة القدم
ونعود من سب الدين الى شرب الخمر
طبعا الخمرة حرام عشان نبقى متفقين من الاول
الخمرة والبيرة والماستر وهاينكن وكل البلاوى ده
عشان الناس اللى بتتلكك للاسامى بس
كرة القدم جعلت سوق الخمرة رائجا اذاى ؟؟
من خلال عملى كصحفى لاحظت ان الاندية الكبرى والتى
تنزل الى الاسكندرية تشترط اماكن معينة للاقامة الفريق الكروى بها
فلا ينزل الاهلى والزمالك والاسماعيلى فى افريكانو او اللاجون لابد من فندق خمس نجوم يقدم
فيه الخمرة والبيرة والخنزير لكن لو مدرب مصرى مش بيشترطوا اى حاجة
وفى احد المرات ذهبت لمتابعة وصول الاسماعيلى الى الاسكندرية
ودخلت فندق لاندمارك والتقيت بالدراويش استعدادا لماتش مع الاتحاد
وسألت عن المدب الفرنساوى باتريس نوفو فقالولى فى البار فقوق
وطبعا اى خمرة حيشربها على حساب اقاتمه اللى بيدفعها النادى او مدير النادى
وبتتخصم من امول الاشتراكات الاعضاء المصريين
شوفوا الوساخة والحقارة من جيوبنا ندفع اموال الخمرة لمدرب اجنبى
وكانه خبير او عالم جاى يعمل حاجة للبلد حتى لو كده برضوا حرام الخمرة
ولا يقتصر الامر على نفو ولكن جوزيه نفس الكلام وكان ايامها انا مراسل برضوا
وكرول وكل المدربين الاجانب
حتى برونفيش اللى درب الاتحاد السكندرى كل الناس ده بيشربوا الخمور
مثل الماء وده يعنى من اسباب الذل اللى احنا فيه لما مسلم يبيع دينه عشان يجيب مدرب اجنبى و
يشتريله خمره عشان يعدل مزاجه ويقدر يدرب ويخطط صح
اين المسلمين ... هل انقرضنا واصبحنا اهلاوية وزملكاوية بلا دين
هل اعضاء الاندية يعلمون ذلك انهم يدفعهون اثمان سكر رجل كافر
لابيقدم ولا بيأخر وماذلنا رغم كل هذه التنازلات نتسائل عن سبب تأخرنا وبعد البركة عنا
ربنا لا تأخذنا بما فعل السفهاء ( مديرين الاندية) منا


كيف انتشر سب الدين فى العالم العربى

حقيقة لا يعرفها احد وكثير ممن يسمعون بها يكذبوها ويغفلون عنها
وهى وجود قاموس كبير من الكلمات البذيئة والمحرمة والسب واللعن
على لسان المسلمين الذين هم افضل الخلق والذين اصطفاهم الله بالقران
والنبى صاحب الخلق الجميل العظيم
فكيف اصبح اتباع محمد اشرف الخلق هم اقذر الناس لسانا
ويكف اصبح المسلمين فى مصر او السعودية مثلا يسبون الدين فى الكرة
وكيف تتجرا الملايين عل سب ام لاعب او ابوه اما الكاميرات والعالم اجمع
الحقيقة المنصرين والمستشرقين بذلوا فى القرن الماض جهودا كبيرة لابعاد الناس
عن الدين وجائت كل اعمالهم بالفشل الذريع حتى اكتشفوا تأثير كرة القدم على المسلمين
الفاشلين وبدأت خطه كبيرة لجعل المسلمين يسبون الله والدين بسهولة ويسر
ودون ان يخافوا من العقوبة
وبدأت الخطة من مصر حيث ادخل الانجليز فى فترة احتلالهم كرة القدم الى مصر
وكانت المباريات تقام بين فرق مصرية وجنود الاحتلال انذاك فكان الشعب
يجلس حول الملعب بكل احترام وفجاة اذا ما احرز مصرى هدفا
يقوم الجنود ويسبون اللاعب بكلمات انجليزية
فكان المصريين يردون بكلمات مصرية للسب
ثم قام احد الجلوس فى عام وسب الدين بالكلمة المشهور الان
فى مصر فقام الجلوس وضربوه على مافعل وقامت الدنيا ولم تقعد ودخل المستشفى
وتكسر عضمه وعند محاكمته قال انه كان يسب الدين للانجليز اى ان دينهم الذى يسبه وليس الاسلام
ومن هنا بدء سب الدين وعند خروج الانجليز من مصر استمر الناس فى سب الدين فى المباريات لبعضهم البعض
فى بيوتهم ومحلاتهم وشوارعهم ومدارسهم بل وتجد الرجل يسب الدين لامه وابنه
واخر يسب دين اللاعب والحكم لاى خطأ كان فى المباراة
وهكذا حقق اعداء الاسلام هدفهم وتكفير المسلمين ودفعهم الى طريق جهنم
وكانت كرة القدم هى سبيلهم الممهد الى ذلك
فأنظروا كم فسد علينا الدين والدنيا بسب كرة القدم

كرة القدم فى الشريعة الاسلامية وتضيعها للعقيدة


التعصب الكروى من كلام الشيخ وجدى غنيم


الأربعاء، ٢٥ ربيع الأول ١٤٢٩ هـ

الادلة والبراهين من اين ؟

قد يتسائل البعض ما هو الذى يجعلنى اتكلم بهذه الثقة عن خطورة وبلاوى
ومساوىء هذة اللعبة المجنونة
الحقيقة الادلة كلها واقعية وملموسة وخصوصا اننى
صاحب تجربة عريقة فى هذا المجال والمستنقع الاسن
لقد جربت كل شىء ودخلت كل الاماكن وطرقت كل الابواب
فأعلم ما لاتعلمون من معاصرتى لاهل هذه اللعبة
العمل فى مجال الصحافة الرياضية
وتنظيم البطولات الكروية والانضمام
لروابط المشجعين الماجنة لعدة سنوات
كل هذا مع مجالسة المدربين والاعبين لاوقات طويلة
مكننى من الوقوف على حقيقة الامر
ولعلى اتمكن من توصيل الصورة او جزء منها حتى
لتحذير كل المواطنين الشرفاء واهل النخوة والكرامة منها وابنائهم ايضا
انتطرونا